خسائر فادحة لـ”نون” الإماراتية.. ما علاقة مالكها محمد العبار بإسرائيل؟
شارك الموضوع:
وطن – تكبد الملياردير ورجل الأعمال الإماراتي محمد العبار، مؤسس شركة “إعمار العقارية” ومنصة التجارة الإلكترونية “نون” المقرب من نظام محمد بن زايد، خسائر فادحة جراء حملة المقاطعة التي طالت شركته “نون” للتسويق الإلكتروني، بسبب دعمه للاحتلال الإسرائيلي.
والعبار من المقربين من نظام محمد بن زايد وهو أحد مساعدي نائب رئيس الإمارات محمد بن راشد، ويعد من المتبرعين الأسخياء للاحتلال، كما يوصف.
شاهد | خسائر فادحة لشركة نون للتسويق الالكتروني الاماراتية بعد حملة عربية لمقاطعتها بسبب تبرع صاحبها رجل الأعمال الاماراتي محمد العبار لضحايا الصهاينة ومطالبته بدمج العائلات الإماراتية بالعائلات الاسرائيلية .
ودعوات شعبية لاستمرار #مقاطعة_منتجات_الامارات pic.twitter.com/yCa7yqsnNX— الخليج بوست (@alkhalejpost) November 18, 2023
محمد العبار والتبرع لإسرائيل
وتناولت عدة تقارير ما أعلنه رجل الأعمال الإماراتي محمد العبار قبل 3 سنوات، عن تبرعاته السخية بملايين الدولارات للمستوطنين الإسرائيليين وللبنية التحتية للكيان الصهيوني، مشيرة إلى أن هذه التبرعات لا تزال مستمرة إلى الآن.
وتكبدت شركة “نون” للتسويق الإلكتروني المملوكة للعبار بحسب تقارير متداولة، خسائر فادحة بعد حملة عربية لمقاطعتها بسبب تبرع صاحبها للصهاينة ودعم الاحتلال.
وكان العبار قد ظهر في فيديو سابقا يطالب فيه بدمج العائلات الإماراتية بالعائلات الإسرائيلية.
واشتهر محمد العبار بأنه مؤسس شركة العقارات الضخمة في دبي والتي قامت ببناء أطول ناطحة سحاب في العالم “برج خليفة”، ومدير دائرة التنمية الاقتصادية وعضو المجلس التنفيذي لحكومة دبي، وأحد مساعدي محمد بن راشد نائب رئيس الإمارات.
وتعمل شركة “نون” الإماراتية في الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية ومصر، وتسعى للتوسع في دول أخرى في جميع أنحاء الشرق الأوسط.
الانحياز الإماراتي للاحتلال
وبدأت دعوات مقاطعة المنتجات الإماراتية بشكل أكبر منذ انحياز ممثلي الإمارات العربية المتحدة بمجلس الأمن وعلى رأسهم “ريم الهاشمي” و”لانا زكي نسيبة”، إلى جانب الكيان الإسرائيلي.
وبلغ حجم التبادل التجاري بين إسرائيل والإمارات منذ إعلان التطبيع إلى أكثر من مليار درهم، وهو رقم كبير منح إسرائيل قدرات أكبر على تمويل مشاريع الاستيطان ومخططات تهجير الفلسطينيين.
كما ازدادت تصريحات المسؤولين الإماراتيين المستفزة للشعوب العربية والإسلامية، مع زيادة العلاقات الاقتصادية بين الكيان الإسرائيلي والدولة الخليجية التي طبعت علاقاتها مع الاحتلال عام 2020 برعاية أمريكية.
دولة الإمارات الصهيونية الفارسية هي اكبر شريك تجاري للفرس في العالم و اكبر شريك تجاري للكيان الصهيوني في الشرق الأوسط.
دولة الإمارات ساعدت ماليا و سياسيا في إنقاذ المجرم بشار الأسد حليف الفرس، دولة الإمارات طلبت من الرئيس اليمني عبدالله علي صالح التحالف مع جماعة أنصار الله الإرهابية الإيرانية في اليمن و كانت النتيجة سيطرة الحوثيين على صنعاء، الإمارات ساعدت الفرس في الالتفاف على العقوبات الدولية و 85%من مكونات الطائرات المسيرة الأيرانية هي مكونات غربية حصل عليها الفرس من الإمارات بضوء أخضر امريكي، الإمارات قدمت لدولة الفرس برامج تجسس متقدمة تستخدم ضد الهواتف و الكمبيوتر كما قدمت الإمارات للفرس تقنيات كاميرات مراقبة متقدمة و تكنولوجيا عسكرية متقدمة. و اخيرا دعم الإمارات للعدوان الصهيوني على غزة، تقسيم ليبيا و إشعال الحرب الأهلية في السودان. الإمارات ساهمت في نشر التشيع الإيراني في الدول السنية. فمن تخدم هذه الدولة العميلة و من يحميها؟
انا بعشق البنات البغدادييات الجميلات الراءعات الجريءات الجريءات الجريءات الجريءات الجريءات الجريءات مااروعكن اموت فيكن
كل يوم تتكشف حقائق بعض القيادات العربية ، عفوا : العبرية ، وتكتشف بعض الشعوب العربية أنها تحكمها جواري ومومسات ألصقنا بها عار لا تغسله مياه السماء ولا البحار. إن ما أتاه بعض الحكام ونخص بالذكر منهم : دويلة العهر الخائنة والمرتدة الإمارات الصهيونية المتحدة هو دليل واضح على إنتمائها الى الكيان الصهيوني القذر ، وزادت مشاركة طيرانها الحربي وجيشها في تدمير غزة وذبح أبنائها وبناتها وشيوخها تأكيد على هذا الإنتماء. إن الحقائق التي تتكشف تباعا تمثل عار وارتداد وتنصل من دين محمد وإعتناق للصهيونية. نتفاجأ اليوم بأن الملياردار الاماراتي محمد العبار أول داعم لإسرائيل لأكثر من : 18 سنة ، وممول لتسليح هذا الكيان وبنيته التحتية ووو . لم يقف هذا العار هنا ، فنجد أن عاهرات ومومسات هذه الدويلة عاشقات لبني صهيون حتى النخاع . من بين هؤلاء الفاسقات اللواتي باعوا الشرف: المومس: ريم الهاشمي ولانا زكي نسيبة ، وهن نموذج وعينة من بنات الملاهي الليلية والخمارات في إمارات الفسق والخيانة. هاتين اللواتي باعوا ما باعوا لبني صهيون وأمريكا وكل الدول الغربية ، هم أساسا بنات الأمراء والملوك وأولياء عهد موزعين بين قيادة الأردن والبحرين والسعودية والمغرب ، يضاف إليهم المرتد الخائن والعميل السيسي الذي كشفت بعض المواقع أصله وإنتمائه الحقيقي ( يهودي من أب وأم يهود) زرعهم الغرب في الوطن العربي جواسيس وقد نجحوا الى اليوم في اختراقنا وتزويد الصهيونية بكل المعلومات.