وطن- اعتبرت المرشحة الجمهورية للرئاسة الأمريكية نيكي هايلي، أن روسيا قدمت الدعم لحركة المقاومة الإسلامية حماس في تنفيذ عملية طوفان الأقصى.
وقالت نيكي هايلي في كلمة لها خلال تجمع انتخابي، إن حماس نفذت هجومها على إسرائيل يوم 7 أكتوبر وهو نفس يوم عيد ميلاد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
المرشحة الجمهورية للرئاسة الأمريكية #نيكي_هايلي: #حماس غزت #إسرائيل في 7 أكتوبر وهو نفس يوم عيد ميلاد #بوتين، والآن نعلم أن المخابرات الروسية هي من ساعدت الحركة #حرب_غزة #شهد_العنزي #روي_الصبان #غزه_تستغيث #السودان #السودان_خارج_التغطية_الإعلامية #غزه_تقاوم_وستنتصر #غزة_تُباد… pic.twitter.com/UfF9pFOALz
— وطن. يغرد خارج السرب (@watanserb_news) December 22, 2023
وأضافت أن بوتين هو أسعد شخص في العالم حاليا بعد الهجوم الذي نفذته حركة حماس، لكون أمريكا والغرب أبعدوا أعينهم عن أوكرانيا وانشغلوا بإسرائيل.
وأشارت نيكي هايلي إلى أن بوتين تواصل مع حركة حماس، وتابعت: “ذهبوا له في اليوم التالي وقالوا إنهم أصدقاء.. الآن نعلم أن المخابرات الروسية هي من ساعدت حماس على معرفة كيفية اجتياز الحاجز”.
يُشار إلى أن الرئيس البولندي أندريه دودا، كان قد صرح في وقت سابق بأن الأوضاع على الأراضي الفلسطينية مفيدة لروسيا التي تسعى لصرف انتباه العالم أجمع عن الأحداث في أوكرانيا، حسبما قال.
وأجمع الكثير من المسؤولين والخبراء على أن الدعم الغربي الكبير لإسرائيل يؤدي إلى خفض حجم الدعم لأوكرانيا، لا سيما أن جزءًا كبيرًا من دعم كييف تتم إعادة توجيهه نحو إسرائيل.
-
اقرأ أيضا:
اذا كان هذا الكلام صحيح فهذه كارثة، فهذا يعني أن الفرس الإيرانيين استغلوا علاقتهم مع حماس و تمويلهم لحماس لكي تقوم حماس بالهجوم على الصهاينة في هذا التوقيت لصرف الإنتباه عن اوكرانيا و بذلك يكون الفرس المجوس قد ردوا جزء من الدين لروسيا التى وقفت بجانبهم و ساعدت في انقاذ بشار المجرم، و هكذا يكون الفرس قد استخدموا القضية الفلسطينية و دماء عشرين ألف شهيد فلسطيني لمساعدة حليفهم بوتين، و بالطبع الأنظمة العربية التي دعمت بشار المجرم ترحب و ساعدت في ذلك.
و لكن تظل امريكا رأس الإرهاب لأنها هي من اعطت الضوء الأخضر للفرس و لروسيا و لبشار بقتل مليون سوري بعد توقيع الاتفاق النووي مع ايران.
و عندما قامت القوات الجوية السعودية و التركية بمناورات جوية استعداد لضرب بشار، قامت امريكا بتهديدهما تهديد مباشر. تظل امريكا هي رأس الإرهاب.