فيديو لجندي إسرائيلي يبحث عن طفل بغزة ليقتله.. وهكذا علق حفيظ دراجي وخديجة بن قنة
شارك الموضوع:
وطن- انتشر مقطع فيديو لجندي في جيش الاحتلال الإسرائيلي، يعترف بأنهم يتعمدون قتل الأطفال خلال الحرب الهمجية التي يشنها جيش الاحتلال على قطاع غزة.
وظهر الجندي الإسرائيلي، وهو مبتسم بالجرائم التي يشنها جيش الاحتلال، ويقول: “نحن نبحث عن الأطفال، ولكن لم يعد هناك أطفال.. ربما قتلت فتاة كانت تبلغ من العمر 12 عامًا، لكنني أبحث عن طفل”.
#جندي_إسرائيلي يبحث عن طفل في #غزة ليقتله #غزة #ضربه_القرن #القسام #ولعت #مصر_تفرض_ارادتها #فصل_120_طالب_طب #حماس_تمثل_امه_الاسلام #ابو_عبيده #تركيا #غزة_تنتصر pic.twitter.com/RGVsQnklqc
— وطن. يغرد خارج السرب (@watanserb_news) December 29, 2023
أثار هذا الفيديو، غضبا واسعا على منصات التواصل الاجتماعي، فقال المعلق الرياضي الجزائري حفيظ دراجي: “نحاول العثور على أطفال رضّع لقتلهم.. أنا قتلت طفلة عمرها 12 سنة، لكنني أبحث عن رضيع لقتله.. الكلام لجندي إسرائيلي داعشي جبان، ومع ذلك لم يجد البيت الأبيض الأمريكي دليلا على استهداف المدنيين”.
وأضاف: “لا يزال بعض العرب يسعون للسلام مع حيوانات بشرية لم يقدروا على الرجال فراحوا يبحثون عن الأطفال.. تصوروا لو يقول أبوعبيدة هذا الكلام”.
وتابع: “عندها تحدث طوارئ في محكمة الجنايات الدولية و منظمات حقوق الانسان ، وحتى الجامعة العربية (العبرية)، التي كانت ستندد و تدين مثلما أدانت طوفان الأقصى ، وصمتت عن العدوان على غزة.. يا رب أرينا فيه عجائب قدرتك، ويقع بين أيدي رجال المقاومة يا رب”.
كما علقت المذيعة الجزائرية خديجة بن قنة، قائلة: “دواعش الاحتلال: نحاول العثور على أطفال رضّع لقتلهم.. أنا قتلت طفلة عمرها 12 سنة، لكنني أبحث عن رضيع لقتله”.
أطفال غزة يدفعون ثمن جرائم الاحتلال الوحشية
ودفع أطفال غزة، ثمنا مروعا للحرب الإسرائيلية الهمجية التي يشنها جيش الاحتلال على القطاع منذ السابع من تشرين الأول / أكتوبر الماضي.
وبجانب استشهاد وفقدان آلاف الأطفال جراء الحرب الإسرائيلية، يواجه أطفال غزة خطر الموت جوعاً وعطشاً، ولا سيما في مناطق مدينة غزة وشماليها.
وتنعدم فرص الحصول على وجبة طعام واحدة يومياً لمعظم العائلات، ويضطرون إلى استخدام أساليب غير آمنة وغير صحية لإشعال النار بهدف الطهو.
-
اقرأ أيضا:
7أكتوبر سقطت حضارة البرابرة و إفتضحت قوانينهم الكاذبة ، كل مصدقية الغرب ذهبت بدون رحعة