كاتب إسرائيلي يزعم: حدودنا ستمتد ونأخذ مكة والمدينة وجبل سيناء (شاهد)
وطن – أثار الكاتب والسياسي الإسرائيلي آفي ليبكين، حالة من الجدل حول حجم التوسع الذي تنوي دولة الاحتلال تنفيذه لحدودها في المنطقة، وصولا إلى المملكة العربية السعودية.
وقال ليبكين في تصريحات إعلامية: “أعتقد أن حدودنا ستمتد في نهاية المطاف من لبنان إلى الصحراء الكبرى أي المملكة العربية السعودية، ثم من البحر الأبيض المتوسط إلى الفرات”.
الكاتب والسياسي الإسرائيلي آفي ليبكين: “أعتقد أن حدودنا ستمتد في نهاية المطاف من #لبنان إلى الصحراء الكبرى، وهي المملكة العربية #السعودية، ومن ثم من البحر الأبيض المتوسط إلى الفرات، سنأخذ مكة والمدينة وجبل سيناء”. pic.twitter.com/fAi34hR7Kf
— مجلة ميم.. مِرآتنا (@Meemmag) January 9, 2024
وأضاف: “الموجودون على الجانب الآخر من الفرات هم أصدقاؤنا الأكراد.. إذًا لدينا البحر الأبيض المتوسط خلفنا والأكراد أمامنا.. ولبنان الذي يحتاج حقا إلى مظلة حماية إسرائيل وبعد ذلك أعتقد أننا سنأخذ مكة والمدينة وجبل سيناء”.
جدل إسرائيلي متجدد
وكثيرا ما يثير الإسرائيليون حالة من الجدل، عبر أحاديثهم عن ترسيخ حدودهم لتكون من النيل للفرات تحت وهم ما يُسمى “إسرائيل الكبرى”.
-
اقرأ أيضا:
مؤرخ يهودي: “ربيع عربي في السعودية وعودة بني إسرائيل إلى مكة والمدينة” (فيديو)
وكان الحاخام اليهودي المتطرف، أليعازر ميلاميد؛ قد قال إن حدود إسرائيل يجب أن تمتد من نهر النيل في مصر إلى الفرات في العراق.
وأضاف في أحد دروسه الأسبوعية لعدد من طلابه: “طالما أنه لا يوجد عدد كافٍ من اليهود في أرض إسرائيل، فإن أعداءنا مستمرون في الوجود هناك ويقتلوننا”.
وزعم أنّ حدود إسرائيل من نهر النيل في مصر حتى الفرات بالعراق، وأنه لم يتم الاستحواذ سوى على المنطقة المحيطة بنهر الأردن في إشارة إلى أرض فلسطين.
ليش انتوا بتحسبوا كل البلاد مثل بعض
لاتعمموا فلسطين لولا الله بلاها بالخون وعصابت القطعان من يهود العرب العائدون من دول العالم ماضاعت
حاول العرب منذ بدايه الاحتلال اليهودي مساعدة فلسطين لكن وجدوا جيشا من الخون يحمي اسرائيل اكثر من اليهود انفسهم
بذل العرب الغالي والنفيس لمساعدة الفلسطينيين لكن للاسف زرع بصبخاء ملح
فلسطين لن تحرر ولن يخرج اليهود الا على يد المهدي المنتظر اللذي يحررها من اليهود وليش مهدي الرافظة اللذي يزعمون فلا داعي للصياح والنياح والتخويف والتخوين واللطم والعويل