ردًا على اغتيال هنية.. إسرائيل تتأهب لرد إيراني عنيف خلال الساعات المقبلة

By Published On: 4 أغسطس، 2024

شارك الموضوع:

وطن – تعيش إسرائيل حالة تأهب قصوى بعد عملية اغتيال زعيم حركة حماس إسماعيل هنية في طهران. تتوقع تل أبيب وحلفاؤها ردًا إيرانيًا واسعًا وعنيفًا، يفوق هجوم أبريل الماضي.

وفقًا لمصادر استخباراتية إسرائيلية وأمريكية، يُتوقع أن يتم الهجوم الإيراني خلال الـ 72 ساعة المقبلة، وربما في نهاية الأسبوع الجاري، بمشاركة حزب الله اللبناني.

من المتوقع أن تشمل الضربة إطلاق صواريخ باليستية وجوالة ومسيرات مفخخة تستهدف قواعد عسكرية في وسط إسرائيل. أعلنت إسرائيل استعدادها لأي هجوم محتمل، مؤكدة قدرتها على الرد على أي عاصمة تستهدف الكيان.

  • اقرأ أيضا:
معلومات جديدة عن اغتيال هنية.. صاروخ مباغت أم قنبلة زرعت منذ شهرين؟!

شارك هذا الموضوع

One Comment

  1. عباس الحكيم 7 أغسطس، 2024 at 9:46 م - Reply

    تعلمنا في دروس التاريخ إن عنصر المفاجأة والمباغتة هو أمر حاسم لتحقيق النصر على العدو عند الهجوم
    ولكن من الغريب أن نرى في القرن الحادي والعشرين طريقة مختلفة لإدارة المعارك وفق مفاهيم هوليوود لإنتاج وإخراج الأفلام رديئة المستوى طبعا. فلا بد من تجهيز الأستوديو واستدعاء الممثلين وتركيب أجهزة التصوير والإضاءة والصوت وتجهيز الأثاث المناسب ومراجعة السيناريو والحوار قبل التصوير السينمائي والإعلامي.
    وهذا ما نراه اليوم حين يريد السيد الأمريكي أن نصدق أن ما يحدث في الشرق الأوسط هو حقيقة وليس مسرحية
    وان الدولة الفلانية تريد الانتقام وضرب العدو الصهيوني
    وأن الضربة التي كان المفروض أن تتم يوم الخميس الماضي سوف تتم بعد أسبوعين أو ثلاثة ويكون الإعلام الدولي في كل العالم قد وصله خبر الضربة وعدد الصواريخ ومسارها ونوع الأسلحة المستخدمة ومكان وزمان وصولها.
    أنا أشفق على هؤلاء الذين يريدون للناس أن يصدقوا هذه الأكاذيب والألاعيب التي لا تنطلي حتى على طفل صغير
    فلا الناس تصدقهم ولا هم يصدقون أنفسهم وأولئك عند الله هم الكاذبون
    لذلك أقول لهؤلاء الذين رفعوا الرايات الحمراء ليقولوا لنا أنهم سينتقمون لأرواح الشهداء
    وفروا عليكم القماش الأحمر واعملو منه سراويل حمراء تستروا به عورات نسائكم بعد الانتهاء من زواج المتعة والتي صارت مفضوحة عند الله وأمام الناس
    وأما الوقت الذي تقضونه في الخطابات والفعاليات الجماهيرية فأتمنى أن يتم توفيره لدراسة كيف اخترقكم العدو الصهيوني من أساسكم حتى رأسكم.
    والذين تركوا الحسين الشريف يلقى مصيره الحزين ليس بعيدا عنهم أن يبيعوا كل الشرفاء مقابل حفنة من الدولارات لأنهم لا يعرفون كرامة الشرفاء.

Leave A Comment