وطن – تشهد السعودية موجة جديدة من الإعدامات، حيث يواجه عشرات السجناء، بينهم مصريون وأردنيون وسوريون، أحكامًا بالإعدام بتهم تتعلق بجرائم المخدرات.
وعلى الرغم من إعلان السلطات وقف عمليات الإعدام بين عامي 2020 و2022، إلا أن المملكة استأنفت تنفيذ الأحكام في ديسمبر 2022، ما أثار احتجاجات حقوقية واسعة.
-
اقرأ أيضا:
من حق المملكة العربية السعودية أن تحاكم من يتعدى حدود القانون المعمول به في البلاد ومن حقها أن تتخذ الإجراء المناسب لمن يروج المخدرات التي هي سم قاتل يفتك بكل فئات المجتمع ويهدد الصحة العقلية والسلامة العامة.
لذلك استغرب موقفكم من الأسى والأسف على مروج المخدرات من الجنسيات التي ذكرتم وهي بلاد معروفة بصناعة وترويج واستهلاك المخدرات على المستوى الدولي. وهناك عرب في المغرب العربي معروفون أيضا بترويج المخدرات ولكن ليس في السعودية وإنما في أوروبا.
والسعودية سبق لها اتخذت إجراءات بحق جنسيات أخرى من آسيويين مثل باكستان وافغانستان والهند ولماذا لم يرد ذكرهم في التقرير.
أعتقد أن الإجابة البدهية على ذلك التقرير يريد أن يتحامل على المملكة وسياستها الصارمه في منع دخول المخدرات إليها.
فهل يعمل الصحفي كاتب التقرير لصالح الجهات المشبوهة أو أنه يقبض منهم أو أنه يشجع على تروج المخدرات في العالم العربي والإسلامي؟
السعوديه عاهره امريكا لو كانت تعمل بالشريعه الاسلاميه لما فتحت قاعات سينما مختلطه و كازينوهات و سمحت لليهَود بدخول مكه و لما مولت امريكا في حربها ضد العراق. ال سلول عربان الخليج حكامكم يستهلكون الكوكايين و المنكرات و ترسلون اموال الحجيج. لامريكا واوربا ليحموكم
خسئتم يا اوباش
ما قاله “ساجد” منكر..،
و لو صح قوله..،
و كذلك عنوان المقال ،
فيه خلل ، و المفترض أن لا يحدد جنسية معينة.. ،
و أن يشير إلى ( مذنبين، أو مدانين، أو آثمين أو
مجرمين.. إلخ ، ثم يفصل جنسياتهم إن كان ضروريا في المقال)..
سؤالي الشرعي الذي أبحث عن إجابة شرعية
له : هل تبيح الحرب الشديدة بين المسلمين و اليهود أن يقوم مسلمين مثلا ، باستهداف
مجتمعات يهودية ، بنشر
المخدرات بينهم لدمير
تلك المجتمعات من
الداخل ؟..
رغم يقيني بالإجابة ،
أتمنى أن تكون رسالتي
وصلت..
لانعلم ماهي جنسيتك الخبيثه ياساجد حتى نرد عليك.اذا كنت تمتلك ذره من شرف فاذكر لنا جنسيتك القذره
لابد ان يستثنوا المصريين من نظام المخدرات ونظام تجاوز اشارات المرور ونظام دفع فاتوره الهاتف ونظام دفع مايأكله فالمطاعم