“غزة الفاضحة”.. زعماء عرب دخلوا مزبلة التاريخ وبات يضرب بهم المثل في الخيانة

وطن – في الوقت الذي تزعم فيه العديد من الزعامات العربية دعمها للقضية الفلسطينية عبر خطابات علنية رنانة، تنكشف تناقضاتهم من خلال تحالفات سرية وصفقات اقتصادية مع الاحتلال الإسرائيلي.

في ظل تصاعد العدوان على غزة، تكشف الوقائع عن تواطؤ عدد من القادة العرب في دعم الاحتلال بطرق مختلفة، سواء عبر التعاون العسكري أو الاقتصادي.

ومن بين هؤلاء، الملك الأردني عبد الله الثاني الذي سمح باستخدام أراضي الأردن لدعم عمليات الاحتلال، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي الذي أظهر دعمه للاحتلال بشكل متكرر، بما في ذلك عبر إغلاق معبر رفح ومنع مرور المساعدات إلى غزة.

في المقابل، تبرز مواقف مناهضة للتطبيع والداعمة لفلسطين من قبل زعماء مثل الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون والرئيس التونسي قيس سعيد، اللذين أكدا على موقف بلديهما الثابت تجاه القضية الفلسطينية ورفضهما لأي شكل من أشكال التطبيع.

  • اقرأ أيضا:
وكأن غزة لا تباد.. دول عربية تكثف علاقاتها مع إسرائيل بعد الحرب

‫4 تعليقات

  1. بدل تخوين الغير ورمي بلاويكم ع الغير
    عندي لكم اقتراح ليش ماتفردون موضوع تاريخي عن العوائل الفلسطينية اللتي خانت القدس وباعت الارض وهربت للخارج أو اخذت جنسية المحتل ويعمل ابنائها وبناتها حاليا بكل القطاعات الاسرائيلية
    مثل هذا الموضوع راح يكسر الدنيا تكسير
    يالله شدو حيلكم

  2. في هذه الاثناء تقوم القوات الاسرائيلية المحتله باكبر عملية في الضفه الغربية منذ 20 عام وذلك بمساعدة قوات المستعربين بالجيش الاسرائيلي
    من خان من ؟
    دققوا بوضعكم البئيس يافلسطن حرروا انفسكم من الخونه اولا حتى يمكن تحرروا بلدكم من المحتل مثل باقي الشعوب

  3. حين يقاتل اهل غرة اكثر من عشرة شهور ويموت عشرات الالاف من الاطفال و النساء ولا يدافع عن شرف الامة العربية و المسلمة الا المجاهد ((ابو شبشب)) من المسافة صفر، ونتنياهو يمسح بلاط الارض بالشنب العربي، و كرامة اللواءات العرب ، فهذا دليل على ان الامة مش عارفها اولوياتها صح.
    اهل غزة يقاتلون من المسافة صفر لان الزعماء العرب هم صفر، وجيوش العرب صفر، والجامعة العربية هي خط الصفر المطلق، والكرامة العربية صفر ،النخوة العربية صفر.. وبهذه الاصفار تصبح غزة ومع كل هذه الاصفار حولها هي الرقم واحد الذي وقف عن يمينه صفر ترتفع قيمته وتزيد لتصبخ عشرات ومئات والوف وملايين، ولا عزاء للأصفار.

  4. إن حكام العرب اليوم كلهم صهاينة أكثر من نتنياهو وبايدن وترامب وإيتمار بن غفير
    إن حكام العرب اليوم كلهم شركاء ضالعون في جرائم جيش الاحتلال الصهيوني ومجازره بحق أهالينا في غزة والضفة
    إن حكام العرب اليوم كلهم يهود بأسماء مسلمين وإن صلوا وإن صاموا لعنهم الله في كل كتاب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى