الجنسية الإماراتية بين الترغيب والترهيب.. كيف يستخدمها ابن زايد لخدمة مصالحه؟
شارك الموضوع:
وطن – تحولت الجنسية الإماراتية في عهد محمد بن زايد إلى أداة ترهيب وترغيب، حيث يستخدمها النظام الإماراتي لتلميع صورته عالمياً عبر منحها للمشاهير وأصحاب الثروة مثل بافيل دوروف، مؤسس “تليغرام”، بينما يسحبها من مواطنين إماراتيين بسبب معارضتهم لسياسته.
هذه الممارسات تعكس سياسة جديدة يقوم فيها “شيطان العرب” باستخدام الجنسية كورقة لتحقيق مصالحه المخابراتية والسياسية.
في المقابل، يعاني المعارضون الإماراتيون من سحب جنسيتهم وتحويلهم إلى معدومي الجنسية، في محاولة لإسكات أي صوت يطالب بالإصلاح السياسي.
-
اقرأ أيضا: