جمال الأميرة سارة بنت فيصل بملابس القبطان يلفت الأنظار (شاهد)
أول امرأة سعودية تتحصل على رتبة قبطان بحرية
وطن – تفاعل السعوديون مع حصول الأميرة سارة بنت فيصل بن فهد بن محمد آل سعود، على الرخصه كأول سعودية تحصل على مسمى قبطان في البحرية، معبرين عن إعجابهم بحُسنها وجمالها التي تزامن مع مهنيتها وذكائها.
الأميرة سارة بنت فيصل
والأميرة سارة بنت فيصل آل سعود، هي أول أمرأة سعودية برتبة قبطان بحري.
وسبق أن شغلت منصب مدير تنمية الأعمال البحرية، في الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري في الإسكندرية، وهي إحدى المؤسسات التابعة لجامعة الدول العربية.
https://twitter.com/gorgeous4ew/status/1380941412624121857?s=20&t=A3Dczfh7oicGw7RwdhUgig
يُذكر أن الأميرة السعودية قد حصلت سنة 2017 على درجة الباكالوريوس في تخصص الملاحة البحرية والنقل البحري من الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري في الإسكندرية، بمنحة كاملة من المملكة.
https://twitter.com/arrukban/status/1588086944277438466?s=20&t=A3Dczfh7oicGw7RwdhUgig
وكانت تعمل، قبل أن تحصل على رتبة قبطان، برتبة ضابط بحري ثان لأعالي البحار على متن السفينة “عايدة 4”.
https://twitter.com/yahyaa12a/status/1304169713279340545?s=20&t=A3Dczfh7oicGw7RwdhUgig
أول إمرأة سعودية تصبح قبطانا بحريا
والعام الماضي تم تنصيب الأميرة الحسناء كـ سفيرة للمنظمة الدولية للملاحة في الإمارات العربية المتحدة.
https://twitter.com/Gafer35619703/status/1588095685210951680?s=20&t=A3Dczfh7oicGw7RwdhUgig
ومن هذا المنطلق، ثمن النشطاء، هذا الانجاز للمرأة السعودية، مؤكدين على دورها الريادي في النهوض بالمجتمع.
https://twitter.com/gorgeous4ew/status/1587911422129762304?s=20&t=A3Dczfh7oicGw7RwdhUgig
واسترعى حُسن وجمال الأميرة السعودية انتباه رواد مواقع التواصل.
https://twitter.com/fahedhh/status/1219016334132072450?s=20&t=A3Dczfh7oicGw7RwdhUgig
السعودية بين “الأميرة سارة” و “سلمى الشهاب”
ويأتي توسيم الأميرة السعودية بهذه الرتبة الرفيعة، وسط ضغوطات ممنهجة تعيشها المرأة السعودية التي لاتنتمي إلى العائلة المالكة.
ناهيك عن النساء المضطهدات اللواتي يقبعن في غياهب السجون شأن طالبة الدكتوراة السعودية، سلمى الشهاب، التي حكم عليها بالسجن 34 عاما في المملكة لأسباب تتعلق باستخدامها تويتر.
https://twitter.com/nabaanewsroom/status/1586374796451151872?s=20&t=A3Dczfh7oicGw7RwdhUgig
وكانت محكمة سعودية حكمت على الشهاب- أغسطس الماضي- التي تدرس بجامعة ليدز بالمملكة المتحدة بالسجن 34 عاما لامتلاكها حسابا على تويتر ولمتابعتها وتفاعلها مع حسابات معارضين وناشطين.
وشملت التهم أيضاً “تقديم الإعانة” لمعارضين يسعون “لزعزعة استقرار الدولة” بسبب تغريدات وإعادة تغريدات على موقع تويتر، بموجب قانون مكافحة جرائم الإرهاب وتمويله، وفقا لما ذكرته صحيفة “الغارديان” البريطانية.
حتى أنها ذكرت وفقاً لـ ذات المصدر أنها تعرضت لسوء معاملة ومضايقات أثناء احتجازها، مشيرة إلى أن خمسة رجال على الأقل اعتدوا عليها “مرارا وتكرارا” لكونها تنتمي للأقلية الشيعية في المملكة.
والشهاب، بالمناسبة، هي واحدة من مئات ضحايا السجون والمراقبة المتواصلة التي ينتهجها النظام السعودي- بقيادة محمد بن سلمان- في حق كل صوت معارض لـ حكمه.