وطن – في أعقاب اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، برزت تساؤلات حول الثغرات الأمنية التي سمحت لإسرائيل بتنفيذ عملية دقيقة تستهدف شخصًا بحجم نصر الله، رغم الترتيبات الأمنية المشددة التي تحيط بتحركاته.
تشير تقارير إلى أن إسرائيل أمضت عقدين من الزمن تركز جهودها الاستخباراتية على حزب الله، مما مكنها من تنفيذ الاغتيال داخل معقل الحزب.
وفقًا لمصادر، يعد اختراق جواسيس لصالح إسرائيل أحد الفرضيات المحتملة، وسط تكهنات بأن المعلومات الدقيقة حول تحركات نصر الله ساهمت في إنجاح العملية.
التحديات الأمنية القادمة أمام حزب الله تتركز حول سد هذه الثغرات واستعادة سرية تحركات قياداته، خاصة بعد استهداف مواقع الأسلحة واغتيال نصر الله نفسه.
وطن - في سابقة مثيرة للجدل، يعمل محمد بن زايد على دعم مشروع بناء قاعدة…
وطن - يواجه الرئيس السوري بشار الأسد موقفًا معقدًا وسط هجوم الفصائل المسلحة في الشمال…
وطن - في تطور غير مسبوق، أعلن الرئيس الكوري الجنوبي يون سوك يول تفعيل الأحكام…
وطن - كشفت تحقيقات إسرائيلية جديدة حول 7 أكتوبر وعملية طوفان الأقصى عن إخفاقات خطيرة…
وطن - كشف استطلاع حديث أجرته منظمة "موزاييك يونايتد" التابعة لحكومة الاحتلال أن نحو ثلث الشباب…
وطن - يعيش الفلسطينيون في قطاع غزة أوضاعًا كارثية، حيث بات الوصول إلى الغذاء صراعًا يوميًا…
This website uses cookies.
Read More