وطن – في خطوة تعبّر عن التوتر الإقليمي، أعلنت الجزائر استنفارًا عسكريًا بالتزامن مع زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للمغرب.
الرئيس الجزائري عبد المجيد تبّون ألغى زيارة مقررة إلى باريس، كما استدعى سفير بلاده احتجاجًا على موقف ماكرون المؤيد للرباط في قضية الصحراء الغربية.
الاستعراض العسكري المرتقب في 1 نوفمبر، تزامنًا مع ذكرى ثورة التحرير، يمثل رسالة قوية تشير إلى عزم الجزائر على التصدي لأي تهديد لسيادتها.
🔴 “إذا اندلعت الحرب فلن تنتهي”..
تحذير سابق متجدد لــ #تبون، الذي يستعد لأكبر استعراض عسكري في تاريخ #الجزائر في ذكرى ثورة التحرير، تزامناً مع زيارة الرئيس الفرنسي إلى الملك المخزنيّ المطبّع.📜 فهل يلتقط #محمد_السادس وضيفه ساكن الإيليزيه الرسالة؟ 🇩🇿 pic.twitter.com/W74skyMOCt
— وطن. يغرد خارج السرب (@watanserb_news) October 27, 2024
-
اقرأ أيضا: