وطن – مرت سبعة عقود منذ اندلاع ثورة التحرير الجزائرية، التي انطلقت في 1 نوفمبر 1954 وأسفرت عن طرد الاحتلال الفرنسي بعد 130 عامًا من الاستعمار.
قدم الشعب الجزائري أكثر من مليون ونصف شهيد لاستعادة سيادته، ورغم ذلك أنكرت فرنسا جرائمها ضد قادة الثورة لفترة طويلة، وادّعت انتحار العديد من المناضلين مثل العربي بن مهيدي.
في خطوة تاريخية، اعترف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بأن الجيش الفرنسي هو من قتل بن مهيدي تحت إشراف الجنرال بول أوساريس.
ورغم مرور الوقت، يبقى إرث الثورة حيًّا في ذاكرة الجزائريين الذين يواصلون مطالبة فرنسا بالاعتراف الكامل بجرائمها، وسط توتر العلاقات على خلفية زيارة ماكرون الأخيرة للمغرب ودعمه الضمني لسيادتها على الصحراء الغربية.
وطن - يشهد استهلاك المخدرات ارتفاعًا مقلقًا في السعودية، مع تصدر الكبتاجون قائمة المواد الأكثر…
وطن -في تطوّر تاريخي غير مسبوق منذ 62 عامًا، أعلن البرلمان الفرنسي حجب الثقة عن…
وطن - رسو سفن محملة بالعتاد العسكري الموجه لجيش الاحتلال الإسرائيلي في موانئ المغرب يثير…
وطن - تحركات مصرية بقيادة السيسي بالتعاون مع الإمارات تحاول استغلال أسوأ أزمة في غزة…
وطن - فضائح كبرى تطال "عصابة وقف الأمة" بعد كشف مصادر مطلعة عن توظيف عائلاتهم…
This website uses cookies.
Read More