وطن – مرت سبعة عقود منذ اندلاع ثورة التحرير الجزائرية، التي انطلقت في 1 نوفمبر 1954 وأسفرت عن طرد الاحتلال الفرنسي بعد 130 عامًا من الاستعمار.
قدم الشعب الجزائري أكثر من مليون ونصف شهيد لاستعادة سيادته، ورغم ذلك أنكرت فرنسا جرائمها ضد قادة الثورة لفترة طويلة، وادّعت انتحار العديد من المناضلين مثل العربي بن مهيدي.
في خطوة تاريخية، اعترف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بأن الجيش الفرنسي هو من قتل بن مهيدي تحت إشراف الجنرال بول أوساريس.
ورغم مرور الوقت، يبقى إرث الثورة حيًّا في ذاكرة الجزائريين الذين يواصلون مطالبة فرنسا بالاعتراف الكامل بجرائمها، وسط توتر العلاقات على خلفية زيارة ماكرون الأخيرة للمغرب ودعمه الضمني لسيادتها على الصحراء الغربية.
وطن - تحركات مصرية بقيادة السيسي بالتعاون مع الإمارات تحاول استغلال أسوأ أزمة في غزة…
وطن - فضائح كبرى تطال "عصابة وقف الأمة" بعد كشف مصادر مطلعة عن توظيف عائلاتهم…
وطن - كشف تقرير صادم لمنظمة هيومن رايتس ووتش عن وفاة 884 عاملًا وافدًا، أغلبهم…
وطن - تقرير لبناني يسلط الضوء على اختراق إسرائيلي خطير لحزب الله، كشفته تحقيقات داخلية…
وطن - أعلنت السعودية إعدام ثلاثة مصريين بتهم تتعلق بتهريب وترويج مواد مخدرة، مما أثار…
وطن - أثار حديث وليد عبد الله، حارس النصر السعودي السابق، عن البرتغالي كريستيانو رونالدو…
This website uses cookies.
Read More