وطن – اقتحمت الشرطة الإسرائيلية إحدى كنائس القدس الشرقية تحت الإدارة الفرنسية وألقت القبض على عنصر من الدرك الفرنسي، ما أثار استنكارًا واسعًا في فرنسا.
تزامنت الحادثة مع زيارة وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو لتل أبيب، حيث ندد بما اعتبره “وضعًا غير مقبول” قد يؤثر على العلاقات الثنائية.
وأعلنت الخارجية الفرنسية أنها ستستدعي السفير الإسرائيلي للاحتجاج، بينما ألغى بارو زيارته للكنيسة بسبب هذا التصرف.
تأتي الحادثة بعد توترات مماثلة بين الجانبين، أبرزها خلاف الرئيس ماكرون مع الشرطة الإسرائيلية في القدس عام 2020.
🔴 #ماكرون يتلقى صفعة جديدة من #إسرائيل..
الشرطة الإسرائيلية تقتحم كنيسة تحت الإدارة الفرنسية في #القدس وتعتقل موظفي أمن تابعين لباريس، تزامناً مع زيارة وزير الخارجية الفرنسي إلى المنطقة 👇 pic.twitter.com/Sq0FJgc3pI— وطن. يغرد خارج السرب (@watanserb_news) November 8, 2024
-
اقرأ أيضا: