وطن – في خطوة أثارت استياءً واسعًا،التزم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الصمت حيال اعتقال قوات الاحتلال اثنين من الدرك الفرنسي في القدس الشرقية، تزامنًا مع زيارة وزير الخارجية الفرنسي.
ورغم تصعيد إسرائيل ضد الدبلوماسية الفرنسية، سارع ماكرون إلى إدانة المشجعين العرب في أمستردام بعد مواجهتهم للمشجعين الإسرائيليين الذين استفزوا الجماهير برفع شعارات ضد فلسطين.
يأتي ذلك بعد أن دافع ماكرون مرارًا عن إسرائيل ووصف المقاومة الفلسطينية بالإرهاب، بينما يدعو إلى حظر تصدير الأسلحة للكيان وسط حرب غزة.
🔴يصرّ الرئيس الفرنسي إيمانويل #ماكرون على دعم
الكيـ ـان والتفاني في خدمته رغم تعمّد #نتنياهو إذلالـ ـ ـه ومهاجـ ـمته في كلّ مرّة..
ليؤكّد رئيس البلد الاستـ ـ ـعماري أنّه خادم مطيع للصّــ8ـاينة ومشروعهم 👇 pic.twitter.com/igOqktUisX— وطن. يغرد خارج السرب (@watanserb_news) November 8, 2024
-
اقرأ أيضا:
فرنسا تهان في القدس.. أزمة دبلوماسية بين فرنسا والكيان
-
مصير أوستن تايس.. هل أُطلق سراح الصحفي الأمريكي بعد سقوط الأسد؟
-
البيت الأبيض يطلق استراتيجية جديدة لمكافحة الكراهية ضد المسلمين والعرب في أمريكا
-
الأمريكي المفقود الذي عُثر عليه في سوريا، أُجلي بواسطة الجيش الأمريكي بعد أشهر في سجون الأسد
-
بلومبرغ: البيتكوين في طريقه لتحقيق أطول سلسلة مكاسب أسبوعية منذ أكثر من ثلاث سنوات
-
حفتر بعد الأسد.. هل باع بوتين شبيحته في المنطقة؟
-
بعد سقوط الأسد.. ملاحقة دولية لرموز النظام وسط نفي لبناني لحمايتهم