وطن – تنتشر لعبة “فرسان الأقصى” عالميًا وتثير جدلًا واسعًا لتصويرها عملية طوفان الأقصى، مع التركيز على هجمات المقاومة الفلسطينية ضد الاحتلال الإسرائيلي.
اللعبة التي طورها البرازيلي من أصل فلسطيني نضال نجم، لاقت حظرًا في دول أوروبية مثل بريطانيا وألمانيا بدعوى أنها “تشجع الإرهاب”.
رغم ذلك، اللعبة لا تزال متاحة في الولايات المتحدة وتشهد رواجًا كبيرًا. مطورها يعتبر الحظر سياسيًا وينتقد ازدواجية المعايير مقارنة بألعاب إسرائيلية تحاكي الاستيطان.
🔴لعبة إلكترونية ظهرت عام 2022 وتم تطويرها العام الماضي، تثير الكثير من الجدل بسبب محاكاتها لهجـ ـوم السابع من أكتوبر.
👈اللعبة تسمى “#فرسان_الأقصى” تم حظرها في عدة دول أوروبية منها بريطانيا وألمانيا واتهمت بــ”معاداة السامية”.. تعالَ لنُخبرك القصة 🎥👇 pic.twitter.com/4qxEogYVlQ
— وطن. يغرد خارج السرب (@watanserb_news) November 30, 2024