وطن – لطالما ارتبط اسم الإمارات بدعم الأنظمة الديكتاتورية، وكان دورها جليًا في توفير ممر آمن لبشار الأسد أثناء انهيار نظامه أمام المعارضة المسلحة.
تقارير كشفت وساطة إماراتية لضمان خروج الأسد بأمان إلى المنفى أو الحفاظ على سيطرته في حال توقفت المعارك.
أبوظبي قادت حملة دبلوماسية لتطبيع العلاقات مع نظام الأسد، بدءًا من إعادة فتح سفارتها في دمشق عام 2018، وصولًا إلى زيارات رسمية متبادلة.
دور الإمارات في تعزيز مكانة الأسد إقليميًا ودوليًا يُبرز مدى تأثيرها في صياغة المشهد السياسي السوري بعد سنوات من الحرب.
🔴وراء كل ديكتـ ـ ـاتور، تقف دولة #الإمارات لحماية نظامه أو على الأقل تأمين هـ ـ ـروبه..
👈إليك دور أبو ظبي في توفير ممر آمن لرئيس النظام السوري #بشار_الأسد 👇 pic.twitter.com/YJ6Hy55Ryj— وطن. يغرد خارج السرب (@watanserb_news) December 10, 2024
-
اقرأ أيضا: