وطن – بشرى الأسد، الابنة الوحيدة لحافظ الأسد، اشتهرت بقسوتها وتجاوزاتها التي أكسبتها لقب “جزارة الصيدلة”.
من اعتقال أساتذتها إلى خصي الطلاب المنتقدين، تركت بصمة من الطغيان داخل جامعة دمشق.
تمردت على عائلتها وتزوجت آصف شوكت، الذي نافس بشار الأسد على السلطة قبل مقتله في ظروف غامضة.
غادرت بشرى إلى دبي مع أبنائها بعد الثورة السورية، مصطحبة مليارات الشعب السوري المنهوبة، بينما تحاول التهرب من العقوبات الدولية بادعاء انفصالها عن النظام.
🔴هربت من #سوريا إلى #الامارات وحاولت التنصل من صلتها بالنظام السوري الذي يترأسه شقيقها #بشار_الأسد، للهروب من العقـ ـ ،وبات الدولية التي فرضت عليها
بشرى حافظ الأسد “مدللة أبيها الطـ ـ ـاغية الراحل، المنبوذة من قبل أشقائها”.. حكمت بجبروتها على طالب جامعي في كلية الصيدلة بالخــ ـ… pic.twitter.com/oVzozCX7j3
— وطن. يغرد خارج السرب (@watanserb_news) December 10, 2024
-
اقرأ أيضا: