وطن – مع سقوط نظام الأسد، يصف الإعلام أردوغان ونتنياهو بالرابحين الأكبر من هذا التحول التاريخي.
تركيا، التي عززت نفوذها في الشمال السوري من خلال الفصائل الموالية لها، تقود الآن حكم دمشق عبر هيئة تحرير الشام.
كما تستعد أنقرة لجني مليارات الدولارات من مشاريع إعادة الإعمار، إلى جانب تخفيف عبء اللاجئين بعودتهم إلى بلادهم.
في المقابل، بدأ نتنياهو بفرض واقع جديد، مُعلنًا الجولان إسرائيليًا للأبد، مع توغل قواته إلى مشارف دمشق.
العمليات العسكرية الإسرائيلية دمرت البنية التحتية السورية بالكامل، مما يمثل نقطة تحول تاريخية في الشرق الأوسط، وسط حديث عن “اقتسام الكعكة” بين الطرفين.
🔴يصفهما الإعلام بالرابحين الأكبر من سقوط نظام #الأسد.. ومع التّلاشي الإيراني الرّوسي من #سوريا.. هل شرع كلّ من #أردوغان و #نتنياهو في “اقتسام الكعكة”؟👇 pic.twitter.com/8jtgJFTRVa
— وطن. يغرد خارج السرب (@watanserb_news) December 10, 2024
-
اقرأ أيضا: