حفتر بعد الأسد.. هل باع بوتين شبيحته في المنطقة؟
وطن – يسيطر الخوف على الجنرال الليبي المتمرد خليفة حفتر عقب سقوط نظام بشار الأسد وتخلي روسيا عنه.
سقوط الأسد شكّل ضربة للمصالح الروسية في سوريا، وأثار قلق حفتر من تكرار السيناريو ذاته في ليبيا.
تشير تقارير إلى أن تراجع الدعم الروسي قد يدفع حفتر لإعادة ترتيب تحالفاته، حيث بدأ بالفعل بفتح قنوات مع تركيا.
في الوقت نفسه، يبقى التغلغل الروسي في ليبيا عبر مرتزقة “فاغنر” وقواعد استراتيجية مثل ميناء طبرق محوريًا، ما يجعل البلاد ساحة محتملة لصراع دولي على النفوذ والموارد.
🔴من #السيسي في مصر إلى #حفتر في ليبيا..
👈ما حدث في #سوريا أحدث زلزالا بالمنطقة
👈مخاوف تُربك خليفة #حفتر عقب سقوط #بشار_الأسد وتخلي #روسيا عنه.. هل رفع بوتين المشغول بحرب أوكرانيا ومخططات أمريكا ضده، يده عن شبيحته في الشرق الأوسط؟
وهل من الممكن أن يلحق حفتر ببشار؟👇 pic.twitter.com/9GKcyOy9Lb— وطن. يغرد خارج السرب (@watanserb_news) December 12, 2024
-
اقرأ أيضا: