هل تفتح مرحلة ما بعد بشار الأسد الباب لرفع العقوبات عن سوريا؟
وطن – منذ سقوط نظام بشار الأسد، تزايدت التساؤلات حول إمكانية رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على سوريا.
العقوبات، التي أُقرت ردًا على جرائم النظام، أثرت سلبًا على الشعب السوري وقيّدت اقتصاد البلاد.
رفع العقوبات قد يُمهّد لتدفق الاستثمارات وإعادة الإعمار، خاصة في قطاعات مثل الإسكان والطاقة، مما يدعم تحسين الأوضاع المعيشية واستقرار العملة.
كما سيتيح لسوريا استعادة دورها الإقليمي والدولي عبر العودة إلى المنظمات العربية والدولية. نجاح هذا المسار يعتمد على توافق دولي يربط رفع العقوبات بإصلاحات سياسية شاملة تعزز ثقة الشعب بالنظام الجديد.
🔴تتزايد التساؤلات حول فرص واحتمالات رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على #سوريا، عقب تمكن المعارضة من إسقاط نظام المخلوع #بشار_الأسد
فماذا يعني رفع هذه العقوبات والنتائج المترتبة على ذلك في حال اتخذ الغرب هذه الخطوة؟👇 pic.twitter.com/WIbFYwhIzO
— وطن. يغرد خارج السرب (@watanserb_news) December 12, 2024
-
اقرأ أيضا: