هل تفتح مرحلة ما بعد بشار الأسد الباب لرفع العقوبات عن سوريا؟

وطن – منذ سقوط نظام بشار الأسد، تزايدت التساؤلات حول إمكانية رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على سوريا.

العقوبات، التي أُقرت ردًا على جرائم النظام، أثرت سلبًا على الشعب السوري وقيّدت اقتصاد البلاد.

رفع العقوبات قد يُمهّد لتدفق الاستثمارات وإعادة الإعمار، خاصة في قطاعات مثل الإسكان والطاقة، مما يدعم تحسين الأوضاع المعيشية واستقرار العملة.

كما سيتيح لسوريا استعادة دورها الإقليمي والدولي عبر العودة إلى المنظمات العربية والدولية. نجاح هذا المسار يعتمد على توافق دولي يربط رفع العقوبات بإصلاحات سياسية شاملة تعزز ثقة الشعب بالنظام الجديد.

  • اقرأ أيضا:
“فورين بوليسي”: العقوبات الأمريكية على سوريا عبثية .. يجب أن تتغير الخطط

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى