10 قادة من نظام الأسد.. وجوه إجرامية تطاردها العدالة بعد سقوط الطاغية

وطن – شيّد قادة نظام بشار الأسد منظومة قمعية أرهبت السوريين لعقود واختفوا فور سقوطه.

قاد ماهر الأسد الفرقة الرابعة ونفّذ مجازر صيدنايا وقاد تجارة الكبتاغون في البلاد.

وابتكر جميل الحسن البراميل المتفجرة التي أبادت المدنيين وأشرف على تعذيب المعتقلين داخل المخابرات الجوية.

وقاد سهيل الحسن “النمر” عمليات الأرض المحروقة ضد السوريين بدعم روسي مباشر. أشرف علي مملوك على تطوير الأسلحة الكيماوية وقمع الحريات منذ بداية الثورة.

ومارس محمد رحمون التنكيل بالمعتقلين وأدار “فرع الموت” في المخابرات الجوية.

كما شارك زهير الأسد في قمع الاحتجاجات بريف دمشق، بينما كان عاطف نجيب المسؤول عن اعتقال أطفال درعا.

في حين استخدم بسام مرهج الحسن السلاح الكيماوي ضد المعتقلين، وقاد محمد ديب زيتون عمليات قمع المتظاهرين.

ولعب طلال مخلوف دورًا بارزًا في الهجمات على الغوطة الشرقية باستخدام الأسلحة الكيماوية.

اليوم يواجه هؤلاء القادة دعوات دولية ومحلية لملاحقتهم ومحاسبتهم على جرائمهم.

  • اقرأ أيضا:
مقتل اللواء علي محمود.. نهاية غامضة لصندوق ماهر الأسد الأسود

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى