وطن – تواصل الإمارات إثارة الجدل عالميًا مع تصاعد الحديث عن شبهات الفساد وتبييض الأموال.
تقرير لمجلة بلومبيرغ أشار إلى ارتفاع الطلب الأجنبي على عقارات أبوظبي، ما أثار مخاوف بشأن غسيل الأموال.
شركة “الدار العقارية”، أكبر مطور عقاري في الإمارة، سجلت زيادة كبيرة في المشترين الدوليين بنسبة 30% هذا العام.
يشير المحللون إلى أن الأموال المشبوهة، خاصة من الخارج، تسهم في ازدهار العقارات والاقتصاد، مع التركيز على بناء 20 ألف غرفة فندقية لاستيعاب التدفق السياحي المتزايد.
هذه الأرقام تضع أبوظبي في قلب الجدل الدولي حول نزاهة عملياتها الاقتصادية.
🔴#دبي وجهة الفـ ـ ـساد والإفـ ـ ـساد وتبيـ ـ ـيض الأموال لكلّ المفــ*ـسدين حول العالم..
إليكم قصّة المدينة التي تحوّلت إلى جنّة ضريبية ومغسـ ـ ـلة للأموال عبر العقارات👇 pic.twitter.com/hXa6JnU2VK— وطن. يغرد خارج السرب (@watanserb_news) November 25, 2024
-
اقرأ أيضا: