من المقرر أن يكون عام 2022 عامًا رئيسيًا. ينبغي أن يتغير فيه نسيج الأعمال والانتباه أكثر قدر ممكن للصحة العقلية للموظفين. بالإضافة إلى الانفصال الرقمي، وأمور أخرى، يُفترض أنها من أهم التحديات التي يجب مواجهتها.
يرى الاقتصاديون في وحدة الاستخبارات الاقتصادية (EIU) ما يصل إلى عشرة سيناريوهات حقيقية ومحتملة يمكن أن تعرقل الانتعاش الاقتصادي في عام 2022 وتخلق حالة من الفوضى في العالم بأسره.