بعد عزلة السعودية والإمارات بسبب مواقفهما المعادية للعرب والمسلمين.. قرقاش غاضب بسبب قيادة أردوغان

شن ناشطون بتويتر هجوما عنيفا على وزير الدولة الإماراتي لشؤون الخارجية أنور قرقاش، بعد إدعائه أن نظام الإمارات يدعو للحمة العربية والتكاتف ولم شمل الخليج.

 

ودعا “قرقاش” في تغريدة له عبر حسابه الرسمي بتويتر، إلى اتحاد العرب وتعاضدهم لمواجهة ما وصفه بالتمدد “الإيراني” والنفوذ التركي بالمنطقة.

 

ودون ما نصه “لنظام العربي في مأزق والحل في التعاضد و التكاتف والتعاون أمام الأطماع الإقليمية المحيطة، المنظور الطائفي والحزبي ليس بالبديل المقبول، والعالم العربي لن تقوده طهران أو أنقره بل عواصمه مجتمعة.”

 

https://twitter.com/AnwarGargash/status/945897598778593280

 

وزعم “في التنافس الجيوستراتيجي الجاري في المنطقة الحاجة أكثر إلحاحا لتعزيز المحوّر العربي وعموديه الرياض والقاهرة، التنافس الإقليمي على العالم العربي حائط صده عربي.”

 

https://twitter.com/AnwarGargash/status/945895810088210432

 

وحاول الوزير الإماراتي الإساءة لتركيا عبر تغريداته المبطنة قائلا:”هناك عدة محاور إقليمية تتقاطع في رغبتها بتوسيع نفوذها على حساب العالم العربي، أطماعها تغطيها الطائفية والحزبية، والرّد العربي مطلوب وعبر تكاتف وتعاون وتنسيق يدرك أبعاد ما يجري.”

 

https://twitter.com/AnwarGargash/status/945896848954445824

 

https://twitter.com/Q6R_UP/status/945958484255920128

 

https://twitter.com/ugurtutar/status/946002105390764033

 

https://twitter.com/Sameer99905243/status/945924424271790080

 

https://twitter.com/Thaarba/status/945913126079352832

 

https://twitter.com/ibnularabie/status/945997234818179073

 

وشن النشطاء هجوما عنيفا على وزير محمد بن زايد والنظام الإماراتي، الذي أسس قواعد (الفرقة والتشرذم) بين العرب.. بحسب وصفهم

 

https://twitter.com/AAA_Althanii/status/945899669409890305

 

https://twitter.com/Nawaf_n_n_s/status/945942329801740289

 

https://twitter.com/1aaalthani/status/945927819812421634

 

https://twitter.com/BoMuhannd/status/945956022400798720

 

وأكد آخرون على أن الإمارات هي مصدر الشر في المنطقة ومنبع الفتن والوقيعة بين الشعوب العربية، وأنها تنفذ مخططات صهيونية لتفتيت المنطقة لصالح إسرائيل.

‫3 تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى