بعد منحها “ترامب” 450 مليار دولار.. السعودية تحتاج 40 عاماً لإقراض الراغبين في الحصول على سكن!
كشف “صندوق التنمية العقارية” السعودي عن وجود قوائم انتظار طويلة للراغبين في الحصول على قروض لبناء مسكن في البلاد، مشيرا إلى أن الصندوق يحتاج إلى 40 عاماً لإقراض المسجلين على قوائم الانتظار.
وكشفت قوائم الصندوق أنه بإمكان الصندوق حاليا إقراض 34 ألفا فقط بمبلغ تمويل يبلغ 500 ألف ريال، من أصل 88 ألفا يمكن إقراضهم – بفارق 54 ألف مستفيد – وبعدها يتوقف الصندوق عن الإقراض إلا من مبالغ التحصيل، التي تشير بياناتها إلى تسجيل تعثر يبلغ 32 مليار ريال.
وحسب القائمين على الصندوق، فقد تم التحول إلى التمويل المدعوم لأسباب موضوعية تتعلق بآليات الإقراض والدعم، إذ إن النقد المتوفر في الصندوق لا يكفي لإقراض من صدرت أرقامهم هذا العام.
وبناء على ما سبق، فسيحتاج الصندوق إلى 40 عاما لخدمة المسجلين على قوائم الانتظار حسب الآلية الحالية.
حكومة #ال_سعود:
نحتاج 40 عاما لإقراض المسجلين على قوائم الانتظار للراغبين ببناء سكنبينما #ترمب احتاج دقائق فقط ليأخذ من أموالنا 450 مليار$ pic.twitter.com/ldASIHn5P1
— نحو الحرية (@hureyaksa) ٢ نوفمبر، ٢٠١٧
وياتي ذلك بعد أقل من 5 أشهر من توقيع الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز والرئيس الأمريكي دونالد ترامب في 20 مايو/آيار الماضي عددا من اتفاقيات التعاون في العاصمة السعودية الرياض.
وأعلن البيت الأبيض حينها توقيع اتفاقات تعاون عسكري مع الرياض بقيمة 460 مليار دولار.
وقال وزير التجارة السعودي ماجد القصبي إن بلاده منحت تراخيص للاستثمار بالسعودية لـ 23 من كبرى الشركات الأمريكية، حيث تم توقيع اتفاقيات دفاعية بقيمة 460 مليار دولار، منها 110 مليارات دولار قيمة صفقات عسكرية سابقة، وستسلم بموجبها واشنطن أسلحة على الفور للجانب السعودي، بالإضافة إلى صفقات تعاون دفاعي بقيمة 350 مليار دولار على مدى عشر سنوات.
طبعا فلا خوف من شعب هجنه ال سعود فبدا للعالم اشبه بقطيع مواشي يديره الصبيه والمراهقون حتي حولوهم الي راقصين وقريب سيتحولون الي عراه علي شواطي بن سلمان . خذ رجال في الشيلات والطرب والمفاخره شعب نصه شعراء دجالين والنصف الاخر متدينين كذابين يفتونك بالحلال والحرام واذا امرهم سيدهم يقلبون الحلال حراما والحرام حلال بحفنة او وجبة عشاء علي مائدة سيدهم ما اقبحهم من شعب جبان .(الا من رحم الله وهم قلة في السجون )
آل سلول كانوا نكبة على الإسلام والمسلمين .