النفيسي: انتبهوا يا عرب.. المجوس سيفاوضوننا على مكة والمدينة المنورة

“خاص- وطن”- قال الدكتور عبد الله النفيسي المفكر الكويتي إن وفد المفاوضات اليمنية مع الحوثيين والذي يفاوض في الكويت ويرأسه عبد الملك المخلافي يتحمل مسؤولية تاريخية على عاتقه.
https://twitter.com/DrAlnefisi/status/747703580736499712
وعدد النفيسي مقصده من المسؤولية التي يتحملها الوفد اليمني في سلسلة تغريدات رصدتها وطن على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”.. أولها والكلام للنفيسي “أن المفاوضات التي يجريها الوفد اليمني تجري مع إيران وليس الحوثيين- حسب قوله- والحوثي” برقع ” إيراني، وإيران ماكره دؤوبة تتقن الحرب النفسية والإعلامية وذات نفس طويل في التفاوض”.
https://twitter.com/DrAlnefisi/status/747706372712706048
ثاني تلك الاسباب والتي تحدث فيها النفيسي هي المفاوضات – في الجوهر- حول التمدد الإيراني في اليمن ( الجزيرة العربية) وأي تهاون في هذه المفاوضات له آثار كارثية على أمن الجزيرة العربية سيتحمل الوفد مسؤوليتها .
https://twitter.com/DrAlnefisi/status/747707333879472128
ثالثا.. استقرار إنقلاب الحوثي في صنعاء وامتلاك الحوثي لهذه الترسانة الضخمة من السلاح يلغي كل الجهود التي بذلت في هذه المفاوضات . المحصول صفر”.
https://twitter.com/DrAlnefisi/status/747708785217638400
رابعا.. نحن بحاجه إلى ( ذات السلاسل) مع الحوثي مهما كانت الكلفة العسكرية والسياسية وإلا سنرى المجوس يفاوضونا على مكة والمدينة. انتباه يا عرب.
https://twitter.com/DrAlnefisi/status/747709984587284481
وأضاف ” الضغوط الغربية لصالح الحوثي لا ينبغي أن تصرفنا عن مسؤوليتنا تجاه أمن الجزيرة العربية. . يجب أن نقاوم هذه الضغوط التي يجسدها بان كي مون.
https://twitter.com/DrAlnefisi/status/747711926281601026
الكويت أصل البلاء الذي ضرب العراق وسوريا ولبنان واليمن وكل العرب. قتلت الشهيد البطل صدام حسين وتقوم اليوم بفتح مشافي الكويت لمعالجة جرحى الميليشيات الشيعية وإعطاء الخنزير المجوسي عبد الحميد دشتي الذي تطاول على السعودية، إجازة مدفوعة خارج الكويت.
إيران لن تتوقف بعد ابتلاع سوريا والعراق واليمن ولبنان، سيأتي الدور على الخليج وستكون البداية في الكويت.
وإذا قاومت سوريا والعراق واليمن ايران بضع سنوات، فالكويت لن تتحمل بأيدي الميليشيات الشيعية أكثر من ساعتين، يعني شوطي مباراة كرة قدم أو حلقة اراب أيدول وخلي علاج جرحى الحشد الشعبي والكلب الكويتي عميل ايران عبدالحميد دشتي يفيد الكويت.
هذا الرجل احمق لانه كان متطرفاً في حب الخميني بل كان يحب الخميني الى درجة العبادة وله كلمات وتصريحات مادحة بحق الخميني …يامن لاتقرؤون ..اقرؤوا تاريخه وستجدون انه مجرد متطرف في الحب والكراهية وامثال هذؤلاء المتطرفون الذين اوصلوا العرب الى ماهو عليه وضعهم الحالي ..فهذا الرجل هو احمق ومن يأخذ بأقواله مثله….