كاتبة سعودية تتطاول على الأردن وتهين الملكة رانيا.. ما علاقة “أم هارون”؟

نشرت الكاتبة والباحثة السعودية بمجال الإعلام السياسي الدكتورة “نجاه السعيد”، تغريدة عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل “تويتر”، تهاجم فيها الأردن لوجود سفارة إسرائيلية فيها وتعاون مع الإسرائيليين بشكل كامل، على حد قولها.

الكاتبة السعودية قالت في تغريدتها الخبيثة التي رصدتها “وطن: “أعترف أني عجزت فهم العقلية العربية التي تحرق الدنيا على مسلسل “أم هارون” وتسكت على دول عربية مثل الأردن وسكانها من هم من أصل فلسطيني يتعدى 80 بالمائة”.

https://twitter.com/Najat_AlSaeed/status/1256851965390225408

وتابعت في إهانة ولمز لزوجة العاهل الأردني الملكة رانيا العبدالله: “وكذلك الملكة فلسطينية وبها سفارة إسرائيلية، وتعاون عسكري كامل مع إسرائيل، هل عجزي عن فهم هذه العقلية لأنها معقدة، أم بسبب ازدواجيتها أم ماذا؟”

ولقيت تغريدة الكاتبة السعودية ردود أفعال غاضبة عبر “تويتر” مستنكرين تطاولها على الأردن وشعبها وتشكيكها بالدور الأردني الأبرز في المنطقة لدعم القضية الفلسطينية.

https://twitter.com/BaniOmaya/status/1256890705080995840

وأحرجها أحد النشطاء بقوله:”الاردن  ومصر  وبعض الدول العربية لها علاقة مع اسرائيل نعم ولكن لم تصل بهم المواصيل ان ينكرو الحق الفلسطيني ويمجدو اسرائيل”

https://twitter.com/EIBrZvbLqGAM9Pf/status/1256906190161936385

وتابع:”وايضا ينكروا وجود فلسطين  اعطيني مسلسل ابو برنامج مصري اردني او تركي   شبيه بام شارون الفاشل او مخرج ٧”

وتأتي تغريدة الكاتبة السعودية دفاعاً عن مسلسل “أم هارون” التطبيعي والذي يجسد واحدة من أكبر عمليات التزوير للتاريخ المعاصر بالمنطقة العربية، بنسب أرض فلسطين للإسرائيليين، وإعطاء اليهود مكانة اجتماعية بين العرب والمسلمين، ضمن سلسلة أعمال فنية خيانية تعرضها قناة “mbc” السعودية، وأثارت موجة غضب كبيرة ضد القناة والعاملين فيها.

لتصلك الأخبار أولاً بأول انضم الى قناتنا على التيلغرام من خلال الرابط التالي: https://t.me/watanserb

 

‫2 تعليقات

  1. على الأقل ملك الأردن لم يسع ولم يزك بصقة القرن؟!،وكذلك مستشاره أو مدير ديوانه لم يكتب :(فلسطين ليست قضيتي)؟!.

  2. احنا بالاردن بنعرف حالنا وبنعرف ملكنا وملكتنا والدور وبالباقي على امراؤكم و ولاه اموركم الذين يحولون اطهر بلد الى دور رقص وملاهي ليلية و الى سارقي اموال المسلمين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى